شابحة (مغنية) : تطوير القناة الإذاعية الثانية
القناة الإذاعية الثانية ضمن الإذاعة الجزائرية
بعد أن صارت الفنانة «شابحة» متمرسة في العمل الفني ضمن القناة الإذاعية الثانية، أخذت تبحث في وسطها الاجتماعي داخل مدينة الجزائر عن نسوة زواويات ذوات أصوات مناسبة للتنشيط الإذاعي والغناء الزواوي · .
فقامت الفنانة «شابحة»، التي كانت جارة «جوهرة باشان» في بلدية بوزريعة، خلال سنة 1949م باكتشاف الموهبة الصوتية والغنائية لهذه الشابة التي التحقت بعد مدة قليلة بمقر القناة الإذاعية الثانية ضمن الإذاعة الجزائرية.
وما أن التحقت «جوهرة باشان» بمقر الإذاعة الجزائرية بمعية «شابحة» حتى أجري لها امتحان صوتي وفني في حصة تُبث باللغتين العربية والقبائلية تحت إشراف الفنانين سفير بودالي وسعيد رزوق وأحمد بلحسن، وذلك بتوجيه من المدير الشيخ نور الدين مزيان الفرنسية الذي كان قائد الأوركسترا الذي شجعها كثيرا ونصحها ودعمها.
وبعد نجاحها في الامتحان الصوتي، أطلق عليها الفنان سعيد رزوق الاسم الفني «جميلة».
برنامج أورار الخالات

بعد أن صارت الفنانة «شابحة» متمرسة في العمل الفني ضمن القناة الإذاعية الثانية، أخذت تبحث في وسطها الاجتماعي داخل مدينة الجزائر عن نسوة زواويات ذوات أصوات مناسبة للتنشيط الإذاعي والغناء الزواوي · .
فقامت الفنانة «شابحة»، التي كانت جارة «جوهرة باشان» في بلدية بوزريعة، خلال سنة 1949م باكتشاف الموهبة الصوتية والغنائية لهذه الشابة التي التحقت بعد مدة قليلة بمقر القناة الإذاعية الثانية ضمن الإذاعة الجزائرية.
وما أن التحقت «جوهرة باشان» بمقر الإذاعة الجزائرية بمعية «شابحة» حتى أجري لها امتحان صوتي وفني في حصة تُبث باللغتين العربية والقبائلية تحت إشراف الفنانين سفير بودالي وسعيد رزوق وأحمد بلحسن، وذلك بتوجيه من المدير الشيخ نور الدين مزيان الفرنسية الذي كان قائد الأوركسترا الذي شجعها كثيرا ونصحها ودعمها.
وبعد نجاحها في الامتحان الصوتي، أطلق عليها الفنان سعيد رزوق الاسم الفني «جميلة».