بهية (مغنية) : العودة إلى الجزائر
الإذاعة الجزائرية
عادت الفنانة «بهية فرح» بشكل نهائي لأرض وطنها الجزائر في يوم 1 فيفري 1965م، حيث أدت العديد من الأغاني ضمن الإذاعة الجزائرية.
ومن بين أشهر أغانيها في تلك الفترة التي عنوانها «ثْفُوكْ الْغُربَة ثْفُوكْ « Thefouk el ghorba thefouk »» للإعلان عن عودتها النهائية إلى الجزائر.
وظلت تنشط برنامجا إذاعيا مع الفنان الشيخ نور الدين مزيان الفرنسية (1918م-1999م) في الإذاعة الجزائرية باللغة القبائلية إلى حين تقاعدها.
وقد أدت أغنية أو اثنتين في التلفزيون الجزائري قبل عام 1967م.
وكانت آخر أغنية أدتها خلال سنة 1967م في القناة الإذاعية الثانية ضمن الإذاعة الجزائرية قبل تقاعدها عن عمر ناهز 60 عاما، وقرارها بعد تقاعدها تكريس نفسها لتنشيط الحفلات العائلية والمهرجانات العمومية.
وأحدثت لهذا الغرض المجموعة النسائية «مجموعة الفرح» نزولا عند الرغبة الملحة لمعجبيها في مدينة الجزائر.
الأغاني الثنائية بعد استقلال الجزائر

عادت الفنانة «بهية فرح» بشكل نهائي لأرض وطنها الجزائر في يوم 1 فيفري 1965م، حيث أدت العديد من الأغاني ضمن الإذاعة الجزائرية.
ومن بين أشهر أغانيها في تلك الفترة التي عنوانها «ثْفُوكْ الْغُربَة ثْفُوكْ « Thefouk el ghorba thefouk »» للإعلان عن عودتها النهائية إلى الجزائر.
وظلت تنشط برنامجا إذاعيا مع الفنان الشيخ نور الدين مزيان الفرنسية (1918م-1999م) في الإذاعة الجزائرية باللغة القبائلية إلى حين تقاعدها.
وقد أدت أغنية أو اثنتين في التلفزيون الجزائري قبل عام 1967م.
وكانت آخر أغنية أدتها خلال سنة 1967م في القناة الإذاعية الثانية ضمن الإذاعة الجزائرية قبل تقاعدها عن عمر ناهز 60 عاما، وقرارها بعد تقاعدها تكريس نفسها لتنشيط الحفلات العائلية والمهرجانات العمومية.
وأحدثت لهذا الغرض المجموعة النسائية «مجموعة الفرح» نزولا عند الرغبة الملحة لمعجبيها في مدينة الجزائر.